داود علي
منذ ٩ ساعات
منذ أكثر من سنتين، تعيش مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، تحت وطأة حصار عسكري خانق تفرضه قوات الدعم السريع المدعومة إماراتيا، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية التي يشهدها السودان في تاريخه الحديث.
منذ ١٧ يومًا
في صبيحة 13 يوليو/تموز 2025 تحوَّلت بلدة "أم صميمة" الهادئة على أطراف شمال كردفان إلى مسرح لمجزرة عسكرية مروعة، في واحدة من أعنف المعارك منذ اندلاع الحرب السودانية.
منذ ٥ أشهر
صدرت شهادات وتقارير تقشعر لها الأبدان، يُتهم فيها الدعم السريع بتأييد إماراتي، بقتل وحرق واغتصاب أبناء المساليت.
منذ ٦ أشهر
بينما تشتعل المعارك في السودان بين الجيش ومليشيا الدعم السريع، يطفو على السطح سؤال يحير الجميع، أين قائد تلك المليشيا محمد حمدان دقلو "حميدتي؟"
في فصل مأساوي جديد من فصول الأزمة السودانية المستمرة بين الجيش ومليشيا الدعم السريع، تعرضت مصفاة الجيلي، أكبر منشأة لتكرير النفط في البلاد، لدمار واسع في 15 يناير/ كانون الثاني 2025.
منذ عام واحد
متاهة السودان السياسية والعسكرية تحددها سطور الحرب الدموية القائمة بين الجيش وقوات الدعم السريع أو مليشيا "الجنجويد".